في زمنِ الذكاءِ الاصطناعي، حيث تُحاكى الأحاسيسُ بترميزاتٍ رقميةٍ، يطفو السؤالُ المصيري: هل سيظلُّ الإدراكُ البشريُّ حصناً منيعاً أمامَ آلاتٍ تستطيعُ "التعلمَ" لكنها تعجزُ عن "الوعيِ"؟