أحياناً، يكفي همسٌ عابرٌ من غريبٍ، لتحويل جدارٍ عتيقٍ في عينيكَ إلى قصرٍ من نور. فهل نرى العالمَ كما هو، أم كما تريدُ فراشاتُنا أن تراه؟
• النهار في القرآن ليس مجرد ضوء الشمس، بل هو آية كونية مستقلة تُدار بتدبير إلهي مباشر. • القرآن يفرق بين دور الشمس كمصدر طاقة والنهار كظاهرة كونية، فالشمس سراج والنهار ضياء. • القرآن يؤكد أن الله قادر على خلق النهار دون الشمس، كما في الآخرة حيث يتغير النظام الكوني. • العلم الحديث يؤكد أن النهار ينتج عن انعكاس أشعة الشمس على الغلاف الجوي، وهذا لا يتعارض مع القرآن. • النهار في القرآن هو دليل على أن الكون يُدار بإرادة إلهية لا تعتمد على الأسباب المادية وحدها. • النهار آية تذكر الإنسان بأن الله قادر على خلق النور بلا شمس، كما في الجنة. • النهار هو توقيع إلهي على عظمة الخالق الذي سخر الكون بإرادته.
في زمنِ الذكاءِ الاصطناعي، حيث تُحاكى الأحاسيسُ بترميزاتٍ رقميةٍ، يطفو السؤالُ المصيري: هل سيظلُّ الإدراكُ البشريُّ حصناً منيعاً أمامَ آلاتٍ تستطيعُ "التعلمَ" لكنها تعجزُ عن "الوعيِ"؟
بدأت الرحلة دون خريطة، فقط فضولٌ يشعل داخلي ورغبةٌ في استكشاف المجهول. كنت أشبه بريشةٍ في مهب الريح، أنتقل بين الأماكن، أبحث وأتساءل: ما هي الحياة؟ وما الذي تخبئه لي؟ بدأ كل شيء في البداية غريبًا، مربكًا، ومليئًا بالأسئلة، لكنني سرعان ما أدركت أن الجمال يكمن في تلك الخطوات غير المحسوبة، في تلك اللحظات التي تُخرجنا من دوائر الأمان نحو عوالم لم نكن نعرفها.
التاريخ ليس مجرد كلمات تُسطر على ورق، بل روحٌ تتنفس من خلال الأفعال، والإنجازات، والقيم التي تبقى حية في ذاكرة الشعوب. الذين يحاولون تزييف الحقائق أو تضخيم أنفسهم يظنون أن السطور كفيلة بحمايتهم من النسيان، لكن التاريخ لا يعترف إلا بما كان حقيقياً.
شهد سماء الأرض هذا العام واحدة من أروع الظواهر الفلكية النادرة، حيث ستصطف 6 كواكب في مشهد مهيب ليلة 21 كانون الثاني 2025 . الكواكب التي ستشكل هذا الاصطفاف هي المريخ، المشتري، أورانوس، نبتون، الزهرة، وزحل. ولاحقًا، سيزداد المشهد إثارة عندما ينضم عطارد إلى هذا الاصطفاف في ليلة 28 شباط 2025 ، ليقدم عرضًا استثنائيًا لمجموعة الكواكب.يمكن رؤية 5 من هذه الكواكب بالعين المجردة، وهي المريخ، المشتري، الزهرة، زحل، وعطارد، الذي يظهر لفترة قصيرة قبل أن يختفي. هذه الظاهرة تضفي على سماء الشتاء جمالًا خاصًا يستمر لأيام طويلة.
الحروب تعلمنا أن الحلول العسكرية لا تخلق سوى المزيد من الأزمات. لا يمكن تجاوز آثار الحرب إلا بالعمل على بناء السلام، دعم التعليم، الاستثمار في الصحة النفسية والجسدية، وتعزيز قيم التسامح والتعايش. الحرب لا تعترف بالحدود، لكن السلام أيضًا لا يحتاج إلى حدود. إذا اختار كل فرد أن يسهم في تعزيز ثقافة السلام، يمكن للمنطقة أن تتحرر من أوزار الماضي وتبدأ عهدًا جديدًا من الاستقرار والازدهار.
في ليلة باردة، وبينما كانت ليلى تمشي وحدها تحت ضوء القمر في الغابة، شعرت بحرارة غريبة تتصاعد من جسدها. فجأة، أضاءت يداها بنور ذهبي قوي. صدمت مما حدث، لكنها لم تكن تعلم أن تلك اللحظة ستكون بداية رحلة تغير حياتها.
في حي شعبي قديم، حيث المنازل متلاصقة والناس يعرفون بعضهم بعضًا، عاشت سعاد مع عائلتها الصغيرة. كان زوجها، خالد، يعمل سائق حافلة، وكانت حياتهما بسيطة لكنها مليئة بالحب والتفاهم. كان لديهما طفلان، ياسر وفاطمة، اللذان كانا يمثلان فرحة حياتهما.
في عصرنا الحالي، يشهد العالم تحولًا سريعًا في القوى العاملة والتكنولوجيا والتواصل. وفي هذا السياق، يُعتبر الجيل Z الذي ولد بين عامي 1997 و 2012، هو الجيل الذي يأتي بعد الألفية ويشكل الجيل الأكثر تواجدًا في العمل والمجتمعات. ومع تزايد تأثيرهم وتميزهم بالمهارات الرقمية والتفكير الابتكاري، يبدو أن الجيل Z سيكون القائد القادم للعالم.
رحلة البحث عن الوطن، المكان الذي يمتد فيه الشوق والحنين في كل زاوية.في كل وطن يكمن جوهر الانتماء، حيث تتشابك الأرواح والذكريات لتصوّر صورة رائعة من الماضي والحاضر.
العبرة تكمن في المشاركة الفعالة في العمل السياسي وتعزيز القيم والمبادئ التي نؤمن بها في الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي للبلد. إن الانتخابات هي فرصة للمواطنين للتعبير عن آرائهم والمساهمة في صنع القرارات السياسية. عندما يكون هناك تنافس شديد، يزيد الاهتمام بالشأن العام وينشأ حوار سياسي حيوي. هذا يمكن أن يدفع الساسة إلى تقديم وعود أفضل وتنفيذ إصلاحات أكثر شمولية. لذا، بغض النظر عن صعوبة الفوز في ظل زيادة عدد المرشحين، يجب أن نرحب بالتنافس الشديد ونؤمن بأنه يعزز الديمقراطية ويؤدي إلى تمثيل أفضل لإرادة الشعب. فلنشارك بنشاط في العمل السياسي ونسعى للتغيير الإيجابي لبلدنا.